أحزان قطرية
في صيف العام 2002، كنت محرراً في جريدة «الوطن» السعودية، ومع أن الجريدة قد استغنت عن بعض موظفيها وحافظت علي بدعم من زميلين أصبح واحد منهما رئيس تحرير الوطن لاحقاً، فإنني وفي لحظة تهور خضتُ ثورة فاشلة داخل الجريدة ضد رئيس مجلس إدارتها ورئيس تحريرها في الوقت نفسه، بدافع...